منتديات يورانيوس
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدنا.... شــكـــرا
منتديات يورانيوس
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدنا.... شــكـــرا
منتديات يورانيوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مأساة في السعودية كان يمكن تفاديها لو كان الأزواج غير مركوبين من زوجاتهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دارين
v i p
v i p
دارين



مأساة في السعودية كان يمكن تفاديها لو كان الأزواج غير مركوبين من زوجاتهم Empty
مُساهمةموضوع: مأساة في السعودية كان يمكن تفاديها لو كان الأزواج غير مركوبين من زوجاتهم   مأساة في السعودية كان يمكن تفاديها لو كان الأزواج غير مركوبين من زوجاتهم Emptyالسبت أكتوبر 06, 2012 4:35 pm






أما كان يمكن تفادي كل هذه الميلودراما والمأساة لو كان هؤلاء الرجال الذين تركبهم نساؤهم ويفرضن عليهم استقدام (عبدة حقيرة مثل الصرصارة) يتلذذون غالبا في استعبادها واهانتها وضربها واتهامها بشتى التهم وتحميلها أعباء فوق طاقتها لا تساوي ربع الملاليم التي قد يعطونها لها وقد ولا يعطونها لها... لتقوم بدلا عنهن بأجل وأعظم دور تقوم به الأم ألا وهو تربية الأبناء ورعايتهم...

أما كان يمكن حقن دماء هذه الطفلة البريئة ومثيلاتها لو لم يسمح هؤلاء الأزواج المركوبين من قبل زوجاتهم باختلاء إنسانة غريبة في بيوتهم لا يعرفون لا ماضيها ولا أمراضها النفسية ولا أصلها ولا فصلها ولا سجلها الاجرامي ولا عاداتها وتقاليدها... كل ذلك بسبب دلع الزوجة والمظاهر وبسبب أن الزوجة غالبا تريد أن تثبت لجاراتها وصويحباتها أنها لا تقل عنهن شأنا في استعباد خادمة والتنمر عليها ومعاملتها بقسوة وقمط حقوقها وربما تركها نهبا لأبنائها المراهقين ليتعلموا فيها النيك وتتظاهر بعدم العلم...

بالله عليكم كيف لأم مثل أم هذه الطفلة تطاوعها نفسها أن تترك فلذة كبدها في يد إنسانة غريبة عنها لا تربطها بها أي صلة رحم ولا حتى نسب ولا حتى مواطنة... وغالبا ليس هناك عذر قاهر يضطرها فعل ذلك.

يا ترى أين تذهب من غضب ربها عندما يسألها عن تفريطها في هذه الأمانة، فهل سينفعها العمل الذي تركت طفلتها من أجله؟

وهل الأمومة تعني أن تزلق الزوجة أولادها من بين فخذيها ثم تتركهم لمن يسوى ولمن لا يسوى وتغيب عنهم بالساعات لمبررات غالبا ما تكون تافهة مثل العمل، وقد يتعرضون للأذى من قبل الخادمة التي تريهم شتى صنوف الأذى واحتمال تفش حقدها على رب عملها الذي يسيء معاملتها في أولادها بشتى الطرق. يا ترى ما هي الجرائم التي يرتكبها الخدم في حق الاطفال والتي تمر مرور الكرام من دون ان ترقى للسطح لأنها ليست خطيرة ولا تترك اثارا ولأنه لم تسنح الفرصة لكشفها.

لو كنت المسئول لعاقبت أي أم وأب يتركان أطفالهما بين أيدي الخادمات ولن تأخذني بهم رحمة ولا لومة لائم...

الله يرحمك يا عمر بن الخطاب، لو كنت حياً لاتخذت اجراءً مناسبا يحفظ حقوق هؤلاء الأطفال من ظلم أمهاتهن المهملات الغافلات المشتركات في جرائم قتلهن وإيذائهن بطريقة غير مباشرة.

للأسف اعتماد الأمهات على الخادمات في تربية أطفالهن نيابة عنهن لا ينتشر في دول الخليج فقط، بل في كل دولنا العربية بمستويات مختلفة...

يا امة متخلفة تضحك من جهلها وتخلفها الأمم...

مأساة في السعودية كان يمكن تفاديها لو كان الأزواج غير مركوبين من زوجاتهم 120929102617692

واترككم مع الخبر المحزن والكارثي والذي هز اركان المجتمع السعودي مؤخرا... وهذه ليست أول جريمة من هذا النوع وقد لا تكون الأخيرة... ورعم ذلك الناس لا تستقي الدروس...

السجن الانفرادي لـ «قاتلة تالا» وقرار بإحالتها لـ «الصحة النفسية»
ينبع - عبدالله زويد، نجلاء رشاد
الأحد ٣٠ سبتمبر ٢٠١٢

قررت الأجهزة الأمنية في في محافظة ينبع إيداع العاملة المنزلية الإندونيسية المتهمة بقتل طفلة ينبع تالا ذات الأربعة أعوام الأربعاء الماضي، الحجز الانفرادي، وتحويلها إلى الصحة النفسية بعدما تم تصديق أقوالها من جهات التحقيق.

وكشفت مصادر أمنية موثوقة لـ «الحياة» عن عدم استعانة جهات التحقيق بمترجم خلال التحقيقات لإلمام العاملة باللغة العربية، مبينة أنها اعترفت وصادقت على أقوالها دون ضغوط بقتلها للطفلة المغدورة.

مأساة في السعودية كان يمكن تفاديها لو كان الأزواج غير مركوبين من زوجاتهم 120929102622319

وأوضحت المصادر أنه سيتم تحويلها إلى المحكمة العامة في ينبع للتصديق على اعترافها شرعاً بعد إنهاء كافة الإجراءات الرسمية في التحقيق، إضافة إلى إحالتها لمستشفى الصحة النفسية بالمدينة المنورة للتثبت من حالها العقلية والنفسية.

وقالت إن العاملة وضعت بتوجيه من جهة التحقيق داخل السجن في العزل الانفرادي، مؤكدة أن وضعها جيد ولديها عزوف عن تناول الطعام بعد جريمتها التي هزت المجتمع السعودي.

وأفادت بأن القاتلة ادعت عند زيارة حقوق الإنسان لها داخل سجن ينبع العام الجنون وسوء حالها النفسية، مضيفة «وعندما طمأنها وفد حقوق الإنسان بأن السبب وراء قدومهم يعود إلى مساعدتها، في الحديث بشكل طبيعي، وسردت تفاصيل الجريمة، إذ عزت السبب على فعلته إلى رسائل نصية تلقتها من بلدها تحذرها بأنها ستقتل للانتقام منها».

وأكدت المصادر محاولة العاملة المنزلية الانتحار مجدداً داخل المركز الطبي، بيد أن محاولتها باءت بالفشل في ظل تواجد الكادر الطبي، والحراسة الأمنية المشددة.

من جهته، أوضح شقيق والد تالا اللواء ابراهيم الشهري أن نبأ مقتل ابنتهم نقل إلى شقيقه بواسطة والدتهم التي حضرت برفقته من جدة، مضيفاً «وباعتبار أن والدتي تملك شخصية قوية أبلغت أخي بالنبأ بعد خروجه من المستشفى، ولقد تقبل الخبر منها».

وثمن اللواء الشهري، وهو قائد حرس الحدود بمنطقة المدينة المنورة سابقاً، حضور أمير منطقة المدينة المنورة الأمير عبدالعزيز بن ماجد إلى منزلهم لأداء واجب العزاء.

من جهة أخرى، نفى مصدر صحي في المركز الطبي بالهيئة الملكية في ينبع لـ «الحياة» ما تناقلته المواقع الإلكترونية عن وفاة الطفلة فرح التي تعرضت لحادثة مرورية مع والدها الذي توفي بعد اصطدام مركبته بسيارة والد الطفلة تالا يوم الحادثة.

وأكد المتحدث الإعلامي في شرطة منطقة المدينة المنورة العقيد فهد الغنام لـ «الحياة» أن مجريات قضية العاملة التي تسببت في مقتل الطفلة «تالا الشهري» لا زالت لدى هيئة التحقيق والادعاء العام، موضحاً أن دور الشرطة يكمن في الضبط والإحالة. وقال العقيد الغنام إن الشرطة ضبطت القضية مع الأدلة الموجودة وتمت إحالتها بعد ذلك إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، كون أن الشرطة جهة ضبط وإحالة.

وحول الأنباء التي ترددت عن وفاة الطفلة فرح التي توفي والدها في حادثة اصطدام مرورية مع والد الطفلة تالا يوم الجريمة، أجاب «الطفلة ترقد بالعناية المشددة في المستشفى، ولا تزال على قيد الحياة».

وأفاد المصدر أن الطفلة «فرح» لا تزال في العناية الفائقة، مبيناً أن حالتها الصحية حرجة جراء الحادثة المرورية.


-------------

مأساة في السعودية كان يمكن تفاديها لو كان الأزواج غير مركوبين من زوجاتهم 120926111218567

ينبع: «عاملة منزلية» تكتب نهاية تالا بـ«ساطور»
ينبع - عبدالله زويد
الخميس ٢٧ سبتمبر ٢٠١٢

تحقق شرطة ينبع الصناعية في قضية مقتل طفلة سعودية على يد عاملة منزلية من الجنسية الإندونيسية أقدمت على نحر الطفلة (تالا) البالغة من العمر أربعة أعوام، إذ باشرت الشرطة الحادثة، وتم التحفظ على «القاتلة» لاستكمال التحقيقات ومعرفة دوافع الجريمة، فيما جرى نقل الطفلة (المقتولة) إلى ثلاجة الموتى لدى المركز الطبي في «الهيئة الملكية».

وفي التفاصيل، أن والدة الطفلة وهي (معلمة) قد عادت من عملها برفقة ابنتيها أمس، إذ فوجئت بإغلاق باب المنزل وعدم استجابة العاملة المنزلية لنداءاتها وجرس الباب، وعلى الفور أبلغت زوجها بأن شيئاً ما يحدث في المنزل، ما دعاه للخروج من عمله بسرعة، إلا أنه تعرض لحادثة مرورية أثناء محاولته الوصول إلى منزله، ما تسبب في مأساة أخرى تتمثل بوفاة قائد المركبة الأخرى ونجاة الطفلة التي ترافقه ونقلها إلى العناية المركزة في مستشفى ينبع.

وقال زميل والد القتيلة توفيق الرفاعي في حديث لـ «الحياة»: «كنت في الطريق وشاهدت زميلي مكبلاً داخل سيارته بسبب اصطدامه بسيارة أخرى نتجت منه وفاة قائدها، وطلب مني زميلي الذهاب لمنزله والاطمئنان على أسرته، وعلى الفور ذهبت إلى هناك فوجدت آليات الدفاع المدني وقد نجحت في فتح باب المنزل ليفاجأ الجميع بأن الطفلة تالا مضجرة بدمائها وقد قتلتها العاملة الإندونيسية بساطور بلا رحمة أو إنسانية». وزاد: «إن العاملة المنزلية أغلقت باب المنزل الخارجي وصعدت بالطفلة المقتولة إلى غرفة الأم وأغلقت الباب، وتمكن رجال الدفاع المدني من كسر كل هذه الأبواب، لنعثر على الطفلة ملقاة على سرير الأم وغارقة في دمائها بعد أن نحرتها الخادمة بساطور».

من جهته، أوضح المهندس على الشهري (ابن عم الأب) لـ «الحياة» أن العاملة القاتلة تعمل منذ فترة لدى مكفولها، لافتاً إلى أن ضعف وسائل الأمان لدى (الاستقدام) من الأسباب التي تؤدي إلى مثل هذه الحوادث المأسوية، مطالباً الجهات المعنية بدرس أوضاع الخادمات في السعودية من النواحي كافة.

من جانبه أشار عيسى حفني (جار الأسرة) لـ «الحياة» إلى أنه علم بهذه الحادثة من أحد أبنائه، إذ عمّ الحزن الحي بأكمله بسبب هذه الجريمة، فيما أكد طلال المحلاوي (جار الأسرة) أنه علم بهذه الحادثة من جانب إحدى بناته، «على الفور سارعت إلى منزل جاري لأرى الكثير من سيارات الشرطة والدفاع المدني تحيط بالمنزل»، مضيفاً أن الأسرة «المكلومة» معروفة لدى أهالي الحي بالخير والصلاح والأخلاق العالية.

------------

«أسرة» تشكو من الزج ب «رسيل» في «حادثة ينبع»
سلطان بن بندر الحياة : 30 - 09 - 2012

شكا مواطن من زج ابنة أخيه وخادمتهم في قضية مقتل الطفلة تالا، معتبراً أن السبق الإعلامي أسهم في وقوع بعض الإعلاميين في أخطاء مهنية فادحة.
وقال عم الطفلة «رسيل»، محمد الشهري في حديثه إلى «الحياة»: «تابعنا بكل حرقة تفاصيل قضية الطفلة تالا الشهري رحمها الله بكل ألم، وزاد الخبر ألماً وصدمة نشر بعض الصحف اليومية صورة ابنتنا رسيل،الأمر الذي تسبب في رعب وإثارة لكافة أفراد الأسرة».
وأضاف: «نشر الصورة دون الرجوع إلى مصدرها والتحقق منه وضعنا في موقف محرج لا نحسد عليه مع عائلة الفقيدة التي تجمعنا وإياها قبيلة واحدة، ونحن في صدد رفع قضية خلال الأيام المقبلة لمعاقبة هذا الخطأ المهني الفادح ومعاقبة المتسبب في الأمر، لأن من نشر الصورة لم يكن يعلم ما هي العواقب المترتبة عليها».
ولم يكن والدا رسيل وعمها فقط هم المتضررون من نشر الصورة، فعلى الطرف الآخر صدم خال الطفلة عند تصفحه للجرائد الصادرة في ذلك اليوم بوجود ابنة أخته مع مخدومتها وسارع في الاتصال على والديها للتأكد من سلامتها والاطمئنان عليها.
هنا يمكن تلخيص حال المتابعات الصحافية لقضية طفلة ينبع المغدورة تالا الشهري، في ظل تناقل العديد من الصحف ووسائل الإعلام وبرامج التواصل الاجتماعي والمحادثات للحصول على معلومة أو صورة حصرية كسبق في تطورات فاجعة ينبع والتي راحت الطفلة «تالا الشهري» ضحية لها، فمع تطور الأحداث وانتشار الشائعات الذي شتتت الانتباه في سبيل الحصول على معلومة جديدة عن مستجدات القضية والأحداث الطارئة عليها فوجئ والد الطفلة «رسيل الشهري» باعتلاء صورة ابنته الوحيدة ذات الأربعة أعوام والنصف صدور صفحاتها الصادرة في اليوم التالي ترافق تطورات خبر الفاجعة، إضافة إلى رسم «كاريكاتوري» يصور «رسيل» «ملاكاً» يشع من وجهه النور، ورسم للخادمة جناحان من السواطير ملطخة بالدماء.
شاءت الأقدار أن تتشارك الطفلتان رسيل وتالا في اللقب والعمر والبراءة، وشاءت عدد من الصحف المحلية أن تضع والدي وأقارب رسيل في موقف لا يحسد عليه فلم تتوقف دموع والدة رسيل عن الانهمار على ابنتها رسيل تارة، وأخرى على تالا، فتفاصيل مقتل «وردة ينبع» ينفطر لها القلب والحجر، وتخيل ابنتها مكانها أمر قد يدفع إلى الجنون بمجرد تخيله، فكيف بها وهي تشاهد صورة ابنتها على الصحف.

مأساة في السعودية كان يمكن تفاديها لو كان الأزواج غير مركوبين من زوجاتهم 439833
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مأساة في السعودية كان يمكن تفاديها لو كان الأزواج غير مركوبين من زوجاتهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رجال ينتهكون شرع الله ويعاشرون زوجاتهم في الحرام
» سعودية تبحث عن منتج لـ "قصة حياتها" مع الأزواج الستة
» أخطاء يجب تفاديها فى عملية نوم الطفل
» أمراض تغير الطقس وكيف تفاديها
» ........كيف يمكن مواجهة سن اليأس؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات يورانيوس :: جــــرائــم-
انتقل الى: