منتديات يورانيوس
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدنا.... شــكـــرا
منتديات يورانيوس
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدنا.... شــكـــرا
منتديات يورانيوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 زنا المحارك

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دارين
v i p
v i p
دارين



زنا المحارك Empty
مُساهمةموضوع: زنا المحارك   زنا المحارك Emptyالجمعة مارس 25, 2011 1:43 pm

قصص زنا محارم : اعز الناس خطف برائتي !!!
بواسطة : سيدتي
08 تشرين الأول, 2009 |
أقسى الاعتداءات تكون من أقرب الناس، وهي لذلك تحيل الشخص الذي يُعتدَى عليه إلى حطام، لكن السكوت عن الجريمة وفي التحقيق التالي، تُقدّم أربع فتيات شهادات تشير إلى تعرضهن للاعتداء، لسنوا
ت عديدة، من قِبل بعض أفراد أُسرهن، والنهاية المأساوية التي انتهين إليها، بفقدان الأسرة واللجوء إلى مراكز الرعاية.


الفتيات الأربع، لكل واحدة منهن حكاية ومشوار عذاب لا يمكن وصفه، وهذه الحالات ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة، ولكن لم يكن بمقدور صاحباتها التحدث عن قصصهن إلا بعدما خرجن من منازل أسرهن، باتجاه إحدى المؤسسات، التي وفرت لهن الحماية، واستطعن بعد ذلك الخروج من واقعهن الأليم، والالتحاق بأعمال ومهن، قد تشكل جزءًا يسيرًا من مداواة جراحهن وآلامهن.


وحشية أعز الناس!

الفتاة الأولى «سمر» تبلغ اليوم من العمر نحو 27 سنة، أكدت أنها تعرضت للاعتداء في بداية الأمر من أقرب الناس إليها، وهي في سن الثامنة، وكانت في البداية لا تعرف ماذا يجري، حيثُ كان المجرم يصحبها بصمت وهدوء وبشكل شبه يومي، وبعدها أصبح فرد آخر من أسرتها يفعل معها ذات الفعل! وظلت محط عملية انتهاك حتى سن الخامسة عشرة، حينما
إذ كانت تشاهد ابنتها وهي محشورة في غرفة معتمة مع الكلب لمدة ست سنوات، إلى أن تمكّنت من الهرب والوصول إلى عدد من وجهاء العشائر؛ لطلب الحماية، وقد حولوها إلى مركز الشرطة وتمت معالجة ا
لأمر، وتحويلها إلى مؤسسة مختصة.

وفي سياق حديثها وصفت راعي عائلتها بأنه مجرم وضعيف، فيما وصفت والدتها بأنها خاضعة وذليلة، إذ كانت تفضل السكوت لأنها تتعرض للتهديد.


الجريمة في بيت الجدّة

أما الفتاة الرابعة، نرمين، وهي تبلغ من العمر 19 سنة، فقد تعرضت لاعتداء من قِبل أحد أقاربها، منذ كان عمرها 8 سنوات، إذ كان يقطن مع جدتها في الطابق الأول من عمارة عائلتها، وغالبًا ما كانت تنام عند جدتها، حيثُ بدأ الأمر حينما طلب منها قريبها أن تعمل له «مساجًا» تقول: «وافقت على ذلك بشكل عادي، وطلب مني بعد ذلك أن أساعده أثناء استحمامه، ومن تلك النقطة بدأت عملية الاعتداء، حتى بلغ عمري 12 سنة، وتضيف أنه عندما تزوج، خفّت ضغوطه عليها، ولكنه كان يهاجمها عندما تغادر زوجته المنزل لقضاء حاجات مختلفة، وكانت ترضخ له لأنه كان يهددها بإفشاء سرها، وتقول:"هو مُصدّق لأنه في نظر المجتمع مستقيم وتقي ويؤدي الفرائض".

وتواصل هذه الضحية سرد قصتها بالقول إنه في نهاية المطاف ذهبت إلى الشرطة التي حولتها إلى مركز للحماية والتأهيل، مُعربة عن أنها مرتاحة للغاية؛ لأنها أصبحت تجد نفسها وذاتها في هذا المركز، إذ يوجد فيه أناس يسمعونها ويصدقونها ويعملون على حمايتها.


توفير الحماية ضرورة قصوى

التقينا بالدكتور فضل أبو هين، رئيس مركز التدريب المجتمعي وإدارة الأزمات، بغزة،

حيثُ ابتدأ حديثه قائلاً: سِفاح القربى حرّمه الشرع والقانون، وقد لاحظت من الحالات الكثيرة التي قدمت للاستشارات لديّ، أن بعض الحالات كان التحرش فيها من قِبل أقرب الناس من أفراد العائلة، أو الأعمام أو الأخوال، أو حتى الجد، وبالتالي هذه الأمور كانت تتوارى، وقبل كل شيء الذي يسهل على المحرم ارتكاب الجريمة هذه، هو سهولة الوصول للضحية، فالبيت يكون مفتوحًا له في كل لحظة، وعادة ما تكون الفتاة غير محتشمة، والنقطة الأخرى أن في داخل الأسرة لا توجد حماية، فالفتاة تشعر بأن أسرتها هي التي تعطيها الحماية وتمدها بالأمان والأمن، لكن ما إن تحدث هذه الجريمة، فهي تقع في لحظة من الصدمة وعدم التصديق
، وهنالك مشكلة أن المحيطين لا يصدقون أن يفعل هذا الشخص، هذه الجريمة، خاصة إن كان هذا الإنسان له سمعته ومركزه الاجتماعي

----------------------

زنا المحارم : يغتصب ابنته ويجبرها على ممارسة الجنس مع اخيها
بواسطة : دنيا الوطن
19 تشرين الثاني, 2009 |
حكمت محكمة الجنايات الثانية على رجل بالسجن لمدة ثمانية وعشرين عاما بتهمة الاعتداء الجنسي على ابنته القاصر عدة مرات وإجبارها على ممارسة الجنس مع شقيقها.

وذكرت صحيفة "الثورة
" السورية أن المتهم "زكوان" المقيم في ريف دمشق كان يرغم ابنته القاصر وشقيقها الحدث الأصغر منها على مشاهدة أفلام إباحية بوجوده بعد أن اشترى جهاز عرض (ريسيفر).

ونقلت الصحيفة عن القاصر قولها إن والدها اغتصبها ثلاث مرات و أجبر أخاها القاصر "13 سنة" على ممارسة الجنس معها أمام عينيه , و أن الفتاة هربت بعد ذلك مع شاب بهدف الزواج منه , و قدمت شكوى ضد والدها أمام المحكمة .

و بين تقرير الطب الشرعي صحة أقوال الفتاة بعد اجراء الفحوص اللازمة , كما أكد الشقيق صحة أقوالها.

المصدر:
http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-143919.html

--------------------

قصص زنا المحارم ....شاب يغتصب زوجة ابيه الحسناء !!!
بواسطة : جريدة السياسي
23 تموز, 2009 |
لم يعلم الشاب الذي في العشرينات من عمره أن الفتاة التي يريد النيل منها متزوجة من والده سراً. والمعتاد أن والده لم يؤخر له طلباً فهو أكبر أبنائه، ولكن عندما حاول الإقتراب من زوجته أبع
ده بكل الطرق حفاظاً على زوجته التي لايعلم أحداً بعلاقتهما الزوجية التي ظلت سراً لعدة أشهر. والبداية كانت عندما رسبت "كارولين" في دراستها الجامعية في السنة الثانية مرتين على التوالي، وبعدها فكرت في العمل لتحسن من وضعها الإقتصادي وتتمكن من النجاح في العام المقبل.

إلتحقت بالعمل في إحدى الشركات الخاصة ولاحظت إعجاب مدير عملها بها فبدأت تعامله بنوع من الحيادية وغيرت أسلوبها الذي إتبعته معه في البداية وعندما أدرك أنها فتاة جادة وأنها في إحتياج للعمل من أجل الإنفاق على دراستها، عرض عليها الزواج. كان العرض فرصة بالنسبة لها بدليل أنها وافقت عليه، إشترى لها شقة في ضاحية "قادسيا" سجلها بإسمها حرصاً على مستقبلها. بالرغم من ذلك لم يتمكن أحد من معرفة العلاقة بينهما إلى أن بدأ نجله الأكبر يتردد على الشركة وأعجب بجمالها وبدأ يتردد بكثرة على الشركة في الفترة الأخيرة.

حاول النيل منها برغبتها ولكنها كانت تصده بنوع من اللطف إلى أن بدأ يراقبها وظن أنها على علاقة غير شرعية بوالده مثل السكرتيرات اللوتي سبقنها فوالده معروف بتعدد العلاقات مع الموظفات اللائي

----------------

من قصص المحارم : يخدر ابنته و يقضي شهواته !!!
بواسطة : جريدة السياسي
20 تموز, 2009 |
ارتابت "نورا"، البالغة من العمر 20 عاماً، في أمر والدها، الذي يرفض زواجها من كل الذين تقدموا لخطبتها، وفوجئت بأن وراء رفضه كارثة، فهى ملاذه، الذي يشبع من خلالها رغبته، بعدما أصيبت وا
لدتها بمرض أنهك قواها الجسدية.

وجد "عطية.أ.ح" في جسد ابنته وسيلة لإشباع غرائزه الجنسية بعد أن قررالابتعاد عن زوجته، التي أفقدته المتعة الجنسية، وبدأ يشعر بأنه سيعجز عن إشباع رغباته، ولكنه فوجئ بابنته تمتلك جسداً أنثوياً قرر أن يمتع نفسه مع ابنته، ولكن دون أن يخبرها، أحسن معاملتها وبدأ يحضر مخدراً يضعه لها في أي مشروب تتناوله قبل أن يخلد لمعاشرتها.

أمتع ذاته معها عدة مرات، وواجهته مشكلة، وهى توافد الخطاب إليه لخطبتها، وكان يشعر بضيق من هذا الأمر قررت الفتاة الانقطاع عن الطعام والشراب اشتعل الأب غيظاً لعجزه عن النيل منها لفترة، وعندما اشتعلت رغبته قرر النيل منها، وهى في قمة وعيها لتفاجأ الفتاة بسبب رفض والدها زواجها من آخر كي تظل أسيرة لإشباع رغباته، وهى مغيبة وفاقدة الوعي، وفي النهاية قد تلقى حتفها من شدة المخدرات أو من قسوة الأب، الذي افتقد كل معاني الأبوة، اتجهت الفتاة لقسم شرطة الحامول بمركز الحامول، وحررت محضراً، أقرت فيه بأنها من قرية المجاز الشرقي، التابعة لمركز الحامول، وأن والدها هتك عرضها عدة مرات تحت تأثير المخدر، وبالقبض على والدها اعترف بجريمته، وأحيل لمح

-----------------

نار في فراش العمة : ملف زنا المحارم العنوان
شبابي-جنسي الموضوع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
مشكلتي تبدأ عندما كنت في الرابعة عشرة من عمري، عندما كنت أذهب إلى بيت عمتي التي كان عمرها حينئذ 21 سنة، والتي كانت منذ دخولي بيتها حتى خروجي منه تقبلني في فمي وعنقي.. وأنا لا أهتم لهذه القبلات لأنها كانت عمتي.. وهنا بدأت مشكلتي!
واستمر هذا الأمر حتى سن الثامنة عشرة حيث تزوجت. وبعدها وعندما أصبح عمري 23 سنة أصبحت أذهب لأنام عندها في منزلها.. وكان زوجها يسافر كل أربعاء وخميس ويعود في الجمعة.. لأنها كانت تخاف أن تنام في منزلها مع طفلتها التي تبلغ ثلاث سنوات تقريبا.. وفي إحدى سفرات زوجها.. ذهبت لأنام عندها تلك الليلة اللعينة، وبعد أن نامت طفلتها حيث كنت أشاهد التلفاز حضرت إلى الغرفة، وبدأت تقبلني، وكنت أمتنع عنها لأني أخاف الله. وهي تقول بأنها لن تخبر أحدا، وحاولت أن أنهض وأصرخ كي تصحو طفلتها فكانت تقبلني أكثر ، وتثيرني لفعل الفاحشة .

بصراحة لم أستطع المقاومة فأنا إنسان ولست جمادا. فحصل الذي حصل، ولا أعرف ماذا أفعل اليوم؟ لا أستطيع أن أنظر في وجهها، وهي تتصل بي وتدعوني لبيتها وكأن شيئا لم يحصل. وأنا أفكر أن أقتل نفسي من شدة الموضوع. فبماذا تشيرون عليّ يا أهل العلم؟ وجزاكم الله خيرا.

الحل

يرتكب الإنسان الحماقات ثم يذهب يسب الدهر والليل والنهار، وهم لم يذنبوا ولم يدعوه للخطأ!! فالحقيقة أن الليلة ليست هي اللعينة.. ولكن الخطأ على من يرى مقدمات الخطيئة أمام عينيه فيتجاهلها ويسعى إليها ويستمرئها في ليالٍ عديدة سابقة.. فإذا ما وقعت الواقعة.. لعن الليلة!! ولا أدري ما ذنب الليلة فيما حدث فيها؟ فعمتك تقبلك في فمك وعنقك وهو أمر غير طبيعي يستطيع إدراك خطورته وشذوذه أي صبي صغير، ومع ذلك سنعتبر أن عمرك في بداية الأمر لم يكن يكفي لفهم خطورة ما تفعله عمتك معك، فهل استمرار هذا السلوك حتى سن الثامنة عشرة، أي لمدة 4 سنوات كاملة لم يلفت انتباهك؟! ألم تسأل أحدا؟! ألم تستشر أحدا؟! أظن أن الثقافة البسيطة لابن الثانية عشرة ستجعله يدرك خطأ هذا الأمر وخطورته، ولكن يبدو أنك أحببت ذلك واستمرأته وتمتعت به، والعمة تدرك ذلك، وأنت تدرك ذلك وتتغابيان أو تتعاميان عما لا يمكن التغابي عنه!!

وليت الأمر قد انتهى عند هذه الكارثة، وقد سترها الله عليكما، ولكنكما لم تتورعا عن إعادة الكرة مرة أخرى.. فالعمة يغيب زوجها، وتخاف أن تنام وحدها، ولا يوجد أحد في العالم ليؤنس وحدتها ويذهب مخاوفها إلا أنت!! وتذهب وأنت "خالي الذهن"، "سليم القصد" فأنت تخاف الله كما تقول في رسالتك!! وتجلس تتفرج على التليفزيون في براءة، ولكن الطفلة تنام ورياح الليلة اللعينة تجعل هذه العمة فجأة تقوم بسلوك "مفاجئ" لم تعهده عليها!! وهى أنها تقبلك، ولكنها زادت هذه المرة بأن خلعت ملابسها… إلخ، فلم يكن أمامك إلا أن تزني بإحدى محارمك، وتعلل ذلك بأنك إنسان ولست جمادا!!
فهل من معالم الإنسانية أن يلقي الإنسان نفسه في النار، وهو يعلم تماما أنها نار ثم يصرخ عندما يحترق؟! ويقول لقد احترقت لأنني إنسان ولست جمادا!! أتستهين بعقلك؟! أم تستخف بربك الذي يراك ويسمعك ويعلم ما تخفي نفسك؟! ألم تتوقع من عمتك وتاريخها معك بهذه الصورة أن تصل لهذه الدرجة؟!! ثم تبعث تسأل: ما العمل فالعمة تتصل وتدعوني لبيتها، وكأن شيئا لم يحصل لأنها فعلت ذلك لمدة 4 سنوات كنت تعود إليها وكأن شيئا لم يحصل!! فلماذا تغيرت أنت هذه المرة؟!!
إذن فليس غريبا أن تعاود الاتصال، وتتوقع استجابتك لأن سوابقك في التمادي تغري بالمواصلة.

لا تقتل نفسك فهذا أمر لن يريحك بعدما ارتكبته، ولكن تب إلى الله الذي تقول إنك تخافه.. فليس أمامك غيره تلجأ إليه، واقطع علاقتك من غير تفكير أو اتصال أو مقدمات أو مبررات بهذه العمة.. ولا تحاول أن تقدم لنفسك أي اعتذار عن أية محاولة حتى لرؤيتها، فلا ترد على اتصالاتها، وابتعد تماما عن طريقها أو أي مكان هي موجودة فيه.
وحاول أن تحصن نفسك بالزواج والإحصان كتوبة عملية عما ارتكبته من جريمة في حق نفسك أولا وفي حق زوج هذه العمة الذي استأمنك على عرضه فخنت الأمانة، ولم تؤدها عسى الله أن يتوب عليك ، وهو سبحانه يتوب علي من تاب توبة نصوحاً يتوقف فيها عن الفعل المشين ، ويندم علي ما فات منه ، ويعزم علي عدم العودة إليه ، ونقطة البدء أن تعترف أمام نفسك بأنك أخطأت أنت ، وتلك العمة المنحرفة بدلاً من لعن الليالي ، وتفعل مثل كثيرين بتعليق الأخطاء علي مشجب الظروف ..




يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شادية
v i p
v i p
شادية


الموقع : face book

زنا المحارك Empty
مُساهمةموضوع: رد: زنا المحارك   زنا المحارك Emptyالسبت ديسمبر 10, 2011 6:04 pm



شكرا و بارك الله فيكي على الافادة
و تقبلي مني حبيبتي احترامي و تقديري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
زنا المحارك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات يورانيوس :: جــــرائــم-
انتقل الى: