منتديات يورانيوس
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدنا.... شــكـــرا
منتديات يورانيوس
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدنا.... شــكـــرا
منتديات يورانيوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة اااااا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
matilda
الـمـديــر الــعــام
الـمـديــر  الــعــام
matilda



قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة  اااااا Empty
مُساهمةموضوع: قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة اااااا   قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة  اااااا Emptyالسبت نوفمبر 05, 2011 6:26 pm

: قصة واقعية لفتاة اصيبت بالايدز جرّاء علاقة مثلية مع صديقتها المتزوجة





قصة واقعية نقلتها لكم من مجموعة خير الزاد بارك الله لهم وبهم
ترسل إشارات تحذيرية لكل أب وأم من أجل أن يراقبا أولادهم مراقبة دبلوماسية إن جاز التعبير. خصوصاً وأن هناك الكثير من الأبناء والبنات يقعون في مثل هذه الأخطاء المدمرة عن جهل دون دراية عما يمكن أن تنجم عنه، ثم يكون الندم عندما لا ينفع الندم. لذا من الضروري على الأمهات أن يكن حذرات في مراقبتهن لبناتهن إذا لاحظن أي محاولات لخلوة غير طبيعية أو غير مبررة، إذا علمنا أن علاقات الصداقة بين الفتيات لا تتطلب بالضرورة أن تكون في الظلام وبعيداً عن عيون الأمهات مهما كانت المبررات. ومثل هذه القصة تكشف لنا ضرورة أن يكون هناك شيء من الصراحة مع الأم وابنتها حيال الأمور الجنسية في كل الأعمار.

اللهم اهدي بنات المسلمين. اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض.

ملحوظة: لم أقم بأي تعديل سوى أنني أجريت تصحيحاً إملائياً وتنسيقياً لكثير من الأخطاء.

تحياتي




(المكالمة التي أبكتني)

أنا فتاة جامعية غير متزوجة.. التحقت العام الماضي بوظيفة جديدة تعرفت أثناء عملي بها على زميلة متزوجة ولديها أطفال وبنيت معها علاقة متينة.. كانت صداقة رائعة.. بدأت صداقتها معي بنصحي أن أغير عباءتي لما فيها من الزينة والفتنة فاستجبت.. وكانت تبادلني الهدايا خصوصا أن مستواها المادي كان ممتازاً وراتبها يفوق راتبي عدة مرات..

عظيم هو ذاك الحب الذي جمعنا.. جعل للحياة مذاقا خاصاً إذ هناك من يسأل عني ويهتم بأمري ويشتاق إليّ.. وكنت أعتبرها أختا كبرى لي..

أنا أعيش في منزلي وحيدة مع والديّ الكبيرين الذين يخافان عليّ من كل شيء.. حتى من صديقاتي !!
فنحن أسرة لا نؤيد الصداقات العميقة بل إنني أنا نفسي كثيرا ما انصح أختي الكبرى بأن تنتبه لابنتها التي تتحدث مع صديقاتها طويلا وتتعلق بهن وكنت أقول لها دائما" الصديقات لا خير فيهن!!"
ولكن الوحدة التي أعيشها جعلتني أستأذن والدي بأن تزورني هذه الصديقة الأثيرة، فسألني والدي "وهل هي جيدة؟!" أجبته بنعم وإلا لما صادقتها.. وافق والدي على هذه الزيارة للمرة الأولى فهذه أول صديقة لي تكون متزوجة وأما وعاقلة وهذا ما يثير الاطمئنان والسكينة..

بدأت سلسلة زياراتها لي في البيت.. وكنا نتعانق ونسلم على بعضنا بحرارة تعبيرا عن أشواقنا..
لصديقتي هذه زوج رائع تثني عليه كثيرا قد جمع كثيرا من الصفات النادرة إلا أنها تفتقد منه المشاعر!! هذا الخواء العاطفي الذي يعيش داخلها جعلها لا تجد في العناق ما يكفي لإروائها!!
فبدأت تستقبلني بالقبلات من الفم!!!

استنكرت الأمر واستهجنته وتضايقت من التصرف والغريب أنها أيضا تضايقت ولا تدري كيف فعلت ذلك! كررتها مرة.. واثنتين.. وأصبحت لها عادة لا تتركها وأنا صامته، قطعت حديثها "لماذا سكتي على هذا الفعل المشين؟"

أجابت "أنا ضعيفة الشخصية.. لا أستطيع مواجهة إنسان والوقوف في وجهه.. وكانت هي بالمقابل قوية الشخصية وقيادية فكنت انساق لها وأنا كارهه.. كما أنني كنت أحبها وأنوي تعديل سلوكها.. ووالله لو أخبرني أكثر. حالي ستنتهي معها على ما انتهت عليه، لبصقت في وجهه تكذيبا واستهجانا لقوله..

تمادت هذه الصديقة أكثر.. وأصبحت تعاملني كرجل وتتغزل بمفاتني.. وانزلقت معها في منزلق خطير جداً.

سألت بقوة "وأين يحدث كل هذا الانحراف؟"
أجابت باكية "في بيتنا"
أعدت السؤال: "أين؟ ألا تدخل أمك للمجلس الذي تستقبلينها فيه؟! ألا تصحب أطفالها معها لزيارتك؟"
أجابت: "كنت أجلس معها في غرفة نومي ونقفل الباب.. وهي لا تصحب أطفالها معها بل إن زوجها لا يدري عن هذه الزيارات فهي تأتيني من بيت أهلها دون علمه"

عاتبتها قائلة:" منذ متى يستقبل الضيوف في غرفة النوم؟! فالصديقة تزور صديقتها بصفة عائلية تصحب فيها والدتها وأطفالها وتجلس في المجالس الرسمية خصوصا عندما رأيتي منها ما يريب ويخيف.. كان ينبغي أن تقطعي العلاقة تماما غير آسفة عليها.. كان يجب أن تكوني من القوة بمكان تصرخي بلا في وجه كل من يريد بك سوءاً.. بل وتصفعينها على وجهها.

أكملت باكية: "بل هي كانت تصفعني عندما أمنعها عما تريد!! وعندما تنتهي أذهب إلى دورة المياه وأتقيأ وأبكي بشدة وكانت تهدئني قائلة هذه معصية مثل سماع الأغاني!!! يبدو لي أنها هي نفسها تشعر بانحرافها وخطورة سلوكها فعرضت نفسها على طبيبة نفسية وبدأت تتلقى العلاج لكنها قطعته.. استمرت علاقتنا أكثر من سنة.. والله إني لأحترق ندما كلما تذكرت ليلة 29 من رمضان الماضي والناس في المساجد بين مصلٍ وخاشع وباكٍ وأنا وهي في غرفتي على حال مخزي.. أحتقر نفسي كثيرا وأشعر أننا حيوانات لا تعقل ولا تستحي..

سألتها: أتدركين عظم هذا الذنب؟؟ هذا انتكاس للفطرة و مجون صارخ و ما جمع الله على قوم من العذاب ما جمعه على قوم لوط لما انتكست فطرهم و ضلوا دربهم.. ألا تدرين أن الذنوب تتفاوت في عظمتها؟؟ ففيها الكبائر وفيها ما يخلد صاحبها في النار!!
أجابت: لا أدري كيف استحوذ الشذوذ علي و طمس بصيرتي..
كنت دائما أرى في منامي قططا سوداءً وسباع مخيفة..
وتذكرت أول يوم صادقتها فيه رأيت والدي في منامي يقول لي "يا بنيتي لا تهتكي الستر!!" يكررها عدة مرات..

أذوب حسرة عندما تخرج من عندي وأنزل إلى والديّ وأتأمل وجهيهما المشرقين بالطاعة والإيمان أكاد أبصق على نفسي وأنا أقول "لماذا أخون ثقتكما؟!"
كنت أحاسب نفسي كثيرا.. وأسألها متى سأتوقف؟! إلى متى سنستمر على هذه الحال الفظيعة؟!
حتى فوجئت يوماَ بحكة شديدة ووخز بل طعنات سكين في المنطقة الخاصة.. وبدأت تظهر لي زوائد لحمية بشعة..

أسرعت إلى المستشفى لأعرف السبب.. فيا لهول نتيجة التحليل.. إنه مرض الهربز!!!
ذلك المرض الجنسي القاتل الذي لم يعرف له الطب بعد علاجاً!! وأخبرني الطبيب أن العدوى كانت بسوائل إنسان مصاب بفيروس الهربز..
اتجهت إلى بيتها ورميت نفسي في أحضانها باكية منهارة.. و أخبرتها بالخبر.. فلم تصدق.. كيف تنقل لي عدوى مرض لا تشعر به وليس لديها أي أعراض؟!
وتحت إلحاحي ذهبت لتحلل فإذا بها حاملة لفيروس الهربز الذي نقله إليها زوجها حيث حمله عندما كان طالبا في أمريكا بسبب علاقات محرمة!!

كان بكائها شديدا مريراً.. وكنت أثناء سردها لقصتها أخطط لكيفية إخراجها من بلواها.. ولكن صدمة عظيمة أصابتني عندما وصلت القصة إلى هاوية الهربز..
بكت دقائق ثم عاد صوتها يقول لي: "ما رأيك بما سمعتي؟"
بعد صمت أجبتها في ذهول "كنت أظن أن لقصتك تتمة وأن مشكلتك ما تزال قائمة.. لكن للأسف.. قصتك انتهت!!!"
انفجرت باكية ثم قالت "هذه عقوبة العلاقات المحرمة"
هذا جزائي.. بقيت أكثر من عام أعصي الله عز وجل متناسية أنه جل وعلا يراني !!
كنت أظن عندما أغلق الباب أن كل الخلق لا يطلعون علي ونسيت أن الخالق مطلع على سري وجهري!! كنت أستحي من والدي أن يعرفا بخبري.. وكنت أستحي منها أن أردها عن فعلها.. ولم أستحي من الله!.. فأين أذهب من عقوبته؟ ومن يخرجني من سخطه؟ وكيف لي أن أواجه والدي بمرضي؟ فأنا بين آلامي الجسدية الموجعة.. وبين فضيحتي.. وبين خوفي على والدي من وقع الأمر عليهما.. فهما صالحين لم يضعا لي في البيت لا لنفسي.ضائية ولا انترنت خوفا علي من الانحراف.. أقول لهما: مرض جنسي؟!
والله إني لأتمنى أن ما بي هو السرطان لا هذا المرض.. فالسرطان بلاء من الله لا أملك جلبه لنفسي.. أما هذا المرض فأنا من تسببت على نفسي به.. هذا المرض سيحرمني من الزواج.. ومن الذرية.. لأن من تصاب به تنجب أطفالا مشوهين..

ضاعت حياتي.. ضاع مستقبلي.. تبددت أحلامي وآمالي.. فلقد كنت أحلم منذ طفولتي باليوم الذي أتزوج فيه وأفتح بيتا.. وأنجب أطفالا مرحين.. كانت أكبر أمنياتي هي الزواج.. واليوم صارت أكبر أمنياتي هي الستر!!
يا رب استرني..
يا رب استرني..

كانت تتكلم بقذائف من نار.. تحرق قلبي مع كل عبرة وعبارة.. وكانت دموعي تنهمر بغزارة.. وقشعريرة غريبة تسري في جسدي.. كنت أشعر أن دموعها دم لا دموع.. وكانت تكمل حديثها قائلة: "هل كنت بحاجة إلى مرض خطير كهذا المرض لأرتدع عما كنت أفعله؟
كم نعصي الله ويحلم علينا.. ويتقرب إلينا بالنعم ونتبغض إليه بالمعاصي..
سبحانه يمهل ولا يهمل..
غرّني ستره المرخى علي.. وحلمه علي.. فتماديت أكثر وأكثر.. نسيت أن الله عزيز ذو انتقام..
ونسيت إن بطش ربك لشديد..
وعلي. أعض أصابع الندم.. ولكن بعد فوات الأوان.. ومازال مرضي هذا سرا لا يعلم به إلا صديقتي.. بل خائنتي.. التي أصبحت الآن تتهرب مني..
أصبحت حبيسة غرفتي ودموعي وأحزاني..
غرفتي التي كانت بالأمس ملعبنا وتحكي جدرانها قصص خيانة العفة والحياء والفطرة النقية.. أصبحت جدرانها اليوم تحكي قصة دموعي وآهاتي ودعواتي..
أتصل بها أحيانا لأبثها همومي فلا أحد غيرها أبثه همومي فتغضب وتقول لي:
"أزعجتني ببكائك وعتابك.. يكفي.. عرفت أنك مريضة.. وبعد؟!"
أعاتبها قائلة: أنتِ جنيتي علي.. فترد: "أنت أعطيتني نفسك!"
فأصيح بها قائلة: لم أكن راضية فأنت التي تجبريني على أفعالك المشينة.. دمرتني.. أنت لم تتضرري.. جسمك حمل الفيروس ولم تظهر أعراض ابناتي.عاناته وعذاباته على جسدك..
لديك زوج.. وأطفال.. أما أنا فقدت كل شيء.. حرمتني لذة الدنيا حرمك الله لذة الآخرة!!
اللهم أرها عقوبتي في بناتها!
فتصرخ باكية: لا تدعي علي ولا على بناتي.. وتغلق سماعة الهاتف في وجهي.

تبت إلى الله.. رجعت إليه فهو مولاي ورجائي.. ندمت على فعلي.. واستغفرت ذنبي.. أسأل الله أن لا يحرمني نعيم الجنة كما حرمني نعيم الدنيا.

استمرت المكالمة قرابة الساعتين ولم يقطعها إلا انتهاء بطارية جوالي.. حدثتني خلالها عما فعله بها المرض بها..
فما أضعفك يا ابن آدم!!
عندما يدخل إلى جسمك فيروس صغير لا يرى بالعين المجردة سلطه عليك الجبار المنتقم يحيل حياتك جحيما لا يطاق..
تقول: آلام تحرمني النوم.. دموعي لا تفارق مقلتي.. ضعفت صحتي ودق حالي فخسرت من وزني قرابة العشرة كيلوجرامات في مدة وجيزة.. أصبح والديّ في قلق علي.. ويلحان علي بإخبارهما بحقيقة أمري.. ولكن هيهات أن أعترف!!
ليلة البارحة بكت أمي وهي تقول: أدفع عمري ثمنا لأعرف ما بك!!
وأحضروا لي شيخا يرقيني الرقية الشرعية ظنا أنها عين أو ما شابه..
وتذكرت قول الشاعر..
دع عنك عذلي يا من كان يعذلني.. لو كنت تعلم ما بي كنت تعذرني

الأسبوع الماضي تقدم لخطبتي شاب فيه الصفات التي أشترطها وأرغب بها.. فاستبشر أهلي خيرا.. وبدءوا بالسؤال عنه.. فماذا أقول لهم؟؟
وبأي حجة أرده و أرفضه؟؟
تحدثنا كثيرا.. اعترتني خلال المكالمة مشاعر عدة.. رأفة بحال هذه المكروبة.. وخوف من الله وانتقامه وجبروته.. رجوتها أن تأذن لي أن أحدث بقصتها..
فقالت.. بل أنا أرجوك أن تحدثي بها كل من تعرفين.. نعم.. أروي قصتي لكل الناس.. ليتعظوا من نهايتي.. وليأخذوا حذرهم من الصديقات الشاذات.. وليخافوا بطش الله عز وجل.. أتمنى أن لا ينتهي بنهايتي أحد.. ولا يقع فيما وقعت فيه إنسان.. وأوصي كل من سمع قصتي.. أن يدعو لي بالغفران.. والشفاء.. وتفريج الكربة.. فأنا لم أوصِ أحدا بالدعاء لي لأني لم أخبر أحدا أصلا بقصتي..

هذه المكالمة التي أبكتني وكما سمعتها منها تماما.. قصة فيها صرخات كثيرة.. وصيحات نذيرة..
• للأسرة من والدين وإخوة وأزواج.. أن يغمروا بعضهم بعضا بالحب والود لئلا يحتاج أحد أفراد العائلة للبحث عنه خارج أسرته فتحدث الكوارث العظام..
• للأمهات أن يتعرفن على صديقات بناتهن.. ولا يسمحن لهن باستقبالهن إلا برفقة أسرهن.. وأن يجلس معهن بعض الوقت ويتجاذبن معهن أطراف الحديث..
• للبنات البريئات.. لئلا يثقن بكل إنسان.. بل يحذرن ويتروين في صداقاتهن.. وكل صداقة تتجاوز حدها المعقول هي خطر مدمر وبلا شك..
• لكل عاصٍ ومذنب.. "إن ربك لبالمرصاد" فلا يغرنك حلم الله عليك وستره لزلتك وسعة رحمته سبحانه فعقابه أليم شديد "ولا يخاف عقباها" ووقتها لا ينفعك أحد ولا ينقذك مخلوق من بطش الجبار..
• لكل من قرأ سطوري وعرف قصة المكالمة التي أبكتني.. ادعوا الله لهذه المكروبة التي أسميتها (تائبة متفائلة) بالشفاء والستر..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جوهرة زماني
v i p
v i p
جوهرة زماني



قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة  اااااا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة اااااا   قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة  اااااا Emptyالخميس ديسمبر 08, 2011 5:01 pm

قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة  اااااا 52507248


قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة  اااااا 90262269
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة حقيقية لفتاة اصيبت بالايدز جراء علاقة مع صيقتها المتزوجة اااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نقذي نفسك من شبح صديقتك "المتزوجة"!
» امرأة سعودية تصر على معاشرة زوجها جنسيا رغم اصابته بالايدز
» أكبر مجموعة صور ورود لعيونكم ببلاش اااااا
» ........كيف نحصل على علاقة زوجية أفضل؟
» الكويتي يقترن ب 30 فنانة و يهزم رشدي اباظة اااااا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات يورانيوس :: أخـبـار غــريــبــة-
انتقل الى: